![]() |
زوج يخون زوجته |
أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر وقفت هبة طبيبة الأسنان الشابة تروي للمحكمة تفاصيل مآساتها مع زوجها، طالبة تطليقها منه للضرر، مطالبة بنفقتها كاملة من الزوج المستهتر الذي يمشي وراء نزواته ولا يهتم بمطالبها ومطالب بيته.
"بصراحة عمرى ما كنت أتخيل ان اللى حصل ده يحصل وبعد شهر واحد من زواجنا، فقد ارتبطت بزوجي بعد قصة حب ملتهبة كانت حديث أصدقائنا وكان الكثير من صديقاتي يحسدونني على تلك العلاقة ، خصوصا ان زوجي محامى مشهور وله اسمه فى الوسط القانوني، وبعد 3 سنوات تم الزواج بيننا، لكني فوجئت بعد 15 يوما فقط بواقعة هزت بيتى وأصابتني بصدمة لم أستطع تجاوزها حتى الآن". وأضافت:" والدتى تسكن بجوراي فى شقة قريبة من شقتي ، استأذنت من زوجي ونزلت للاطمئنان عليها ومتابعة حالتها الصحية، كان الاتفاق ان أجلس معها لفترة 6 ساعات وحينما وصلت اليها وجلست فترة صغيرة اكتشفت أننى نسيت هاتفى الشخصي فى شقتى ، وعدت للحصول عليه وحين فتحت الباب رأيت أمام عيني مفاجأة غير متوقعة زوجي فى أحضان الخادمة عرايا تماما ويمارسان الجنس على الانتريه".
وتابعت:" رغم صعوبة الموقف استطعت تمالك أعصابي ، وذهبت الى غرفة نومي وأحضرت الموبايل وفتحت الكاميرا وقمت بتصويرهم، ولأنهم مندمجين لم يشعروا بوجودي الا بعد ربع ساعة من وقوفى بالقرب منهم، وحين رانى زوجي صرخ فى وجهى وعنفنى ولم يكن يعرف أن صورت المشهد بالصوت والصورة وأننى أمتلك دليلا دامغا على خيانته، ضربنى وطردنى خارج الشقة، وبعد أيام تدخل اهله وحاوا الصضلح بينا وحاولوا اقناعى ان ماحدث مجرد نزوة وأنه لن يكرر ما حدث ولكنى رفضت العودة وأصر على تطليقى منه".
وأكملت سرد تفاصيل الواقعة: "لم يوافق زوجى على الطلاق إلى أن هددته بأننى سأفضحه وأنشر الفيديوهات وأوزعها على أهله، عندها وافق بشرط أن أتنازل له عن أغلب حقوقى وبالفعل تنازلت عن أغلب حقوقى، وتنازلت عن المحاضر التى كنت حررتها له والخادمة بالضرب والاعتداء علىّ فى مقابل أنه سيتحمل نفقاتي ، لكنه رفض ذلك على الرغم من أن حاله ميسور فلديه مكتب محاماة كبير وشركة وله إرث كبير من والده".
واختتمت قصتها قائلة:" كلمنا كتير أهله علشان نحل المواضيع بشكل ودى دون اللجوء للمحاكم، لكنهم رفضوا يتدخلوا وقالولنا: ده عيل قليل الأدب ومالوش كبير، كلمت صديقه اللى كان بيقوم بدور الوساطة بينا ساعة الطلاق، وقاله لو عاوزة نفقة تروح المحاكم، وبقالى سنة دلوقتى فى المحاكم مش عارفة أخد منه حق ولا باطل "
"بصراحة عمرى ما كنت أتخيل ان اللى حصل ده يحصل وبعد شهر واحد من زواجنا، فقد ارتبطت بزوجي بعد قصة حب ملتهبة كانت حديث أصدقائنا وكان الكثير من صديقاتي يحسدونني على تلك العلاقة ، خصوصا ان زوجي محامى مشهور وله اسمه فى الوسط القانوني، وبعد 3 سنوات تم الزواج بيننا، لكني فوجئت بعد 15 يوما فقط بواقعة هزت بيتى وأصابتني بصدمة لم أستطع تجاوزها حتى الآن". وأضافت:" والدتى تسكن بجوراي فى شقة قريبة من شقتي ، استأذنت من زوجي ونزلت للاطمئنان عليها ومتابعة حالتها الصحية، كان الاتفاق ان أجلس معها لفترة 6 ساعات وحينما وصلت اليها وجلست فترة صغيرة اكتشفت أننى نسيت هاتفى الشخصي فى شقتى ، وعدت للحصول عليه وحين فتحت الباب رأيت أمام عيني مفاجأة غير متوقعة زوجي فى أحضان الخادمة عرايا تماما ويمارسان الجنس على الانتريه".
وتابعت:" رغم صعوبة الموقف استطعت تمالك أعصابي ، وذهبت الى غرفة نومي وأحضرت الموبايل وفتحت الكاميرا وقمت بتصويرهم، ولأنهم مندمجين لم يشعروا بوجودي الا بعد ربع ساعة من وقوفى بالقرب منهم، وحين رانى زوجي صرخ فى وجهى وعنفنى ولم يكن يعرف أن صورت المشهد بالصوت والصورة وأننى أمتلك دليلا دامغا على خيانته، ضربنى وطردنى خارج الشقة، وبعد أيام تدخل اهله وحاوا الصضلح بينا وحاولوا اقناعى ان ماحدث مجرد نزوة وأنه لن يكرر ما حدث ولكنى رفضت العودة وأصر على تطليقى منه".
وأكملت سرد تفاصيل الواقعة: "لم يوافق زوجى على الطلاق إلى أن هددته بأننى سأفضحه وأنشر الفيديوهات وأوزعها على أهله، عندها وافق بشرط أن أتنازل له عن أغلب حقوقى وبالفعل تنازلت عن أغلب حقوقى، وتنازلت عن المحاضر التى كنت حررتها له والخادمة بالضرب والاعتداء علىّ فى مقابل أنه سيتحمل نفقاتي ، لكنه رفض ذلك على الرغم من أن حاله ميسور فلديه مكتب محاماة كبير وشركة وله إرث كبير من والده".
واختتمت قصتها قائلة:" كلمنا كتير أهله علشان نحل المواضيع بشكل ودى دون اللجوء للمحاكم، لكنهم رفضوا يتدخلوا وقالولنا: ده عيل قليل الأدب ومالوش كبير، كلمت صديقه اللى كان بيقوم بدور الوساطة بينا ساعة الطلاق، وقاله لو عاوزة نفقة تروح المحاكم، وبقالى سنة دلوقتى فى المحاكم مش عارفة أخد منه حق ولا باطل "
تعليقات: 0
إرسال تعليق